وفقا لموقع 9to5google، من المتوقع أن تدخل هذه الشريحة الإنتاج الضخم في النصف الثاني من عام 2026 وسيتم تصنيعها بواسطة TSMC.

 ويلعب مزود خدمة الإنترنت دورًا حاسمًا في التصوير الفوتوجرافي بالهواتف الذكية، فهو يعالج بيانات الصورة الأولية التي يلتقطها مستشعر الكاميرا ويحولها إلى صورة عالية الجودة عن طريق تنفيذ إجراءات مختلفة.

يتضمن ذلك معالجة HDR، وتعديل التعرض، وشحذ الصورة، وإزالة التشويش، وتقليل الضوضاء، وتصحيح توازن اللون الأبيض، وتصحيح تشويه العدسة، وغيرها.

وتعتمد شركة آبل في الوقت الحالي، على مزودي خدمات الإنترنت من شركة سوني في هواتف آيفون الخاصة بها،  لكن مع مزود خدمة الإنترنت الداخلي، ستتمتع شركة آبل بقدر أكبر من التحكم في خطوط التصوير ويمكنها تحسينها خصيصًا لأجهزتها في حال تنفيذه.

وتشتهر شركة آبل بنهجها الدقيق في تطوير الأجهزة، لذا يمكننا أن نتوقع أن يكون مزود خدمة الإنترنت الجديد هذا خطوة مهمة للأمام في مجال تكنولوجيا الكاميرا الخاصة بالشركة.