وكان خورخي هزم سانتو أربع مباريات متتالية في الدوري البرتغالي حين كان يُدرب بنفيكا، فيما كان يعمل منافسه مع ريو آفي حين ذاك، ولم يكتفِ بذلك بل حرمه من لقبين خلال أسبوعين، بالفوز عليه في نهائي كأس البرتغال وكأس الدوري خلال موسم 2013-2014.
وبعد تجربته مع فالنسيا، عاد سانتو للتدريب في البرتغال لكن مع فريق بورتو، والتقى مع خيسوس الذي كان يدرب فريق سبورتينغ لشبونة، فخسر أمامه كذلك لقاء الذهاب في الدوري لكنه استطاع الفوز إياباً وهو انتصاره الوحيد أمام خيسوس، وبهذا يكون جورجي خيسوس تفوق على نونو سانتو في ثماني مباريات وكانت آخر المواجهات التي جمعتهما هي مواجهة دور ربع النهائي من بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية الأبطال، واستطاع مدرب الهلال تحقيق الفوز على نونو سانتو بثلاثة أهداف مقابل هدف.
فهل يواصل المدرب الهلالي «خيسوس تفوقه على مواطنه «نونو سانتو» أم يحقق مدرب العميد الانتصار الثاني له تاريخياً؟
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.