وتهدف المملكة من مشاركتها في هذا المحفل الدولي المهم للمساهمة مع المجتمع الدولي في وضع الحلول لمواجهة هذه التحديات من خلال استعراض نجاحاتها في مختلف المجالات، وتسليط الضوء على دورها في تعزيز الحوار الدولي من خلال دبلوماسية فعّالة تهدف إلى بناء أرضية مشتركة، وإبراز النهج العملي والواقعي والعادل الذي تتبعه المملكة في تحقيق المستهدفات المناخية الطموحة، وإسهاماتها في الانتقال إلى مستويات طاقة نظيفة تدعم التحولات المستدامة.
ولم تكن مشاركة المملكة مصادفة، وإنما إيمان من المجتمع الدولي بدورها المحوري إقليمياً وعالمياً، ونجاحاتها النوعية في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية والاجتماعية والثقافية، ومكانتها العربية والإسلامية، التي تؤهلها لأن تقود باقتدار الكثير من المبادرات التي تخدم البشرية، وتحقق آمال وتطلعات الدول والشعوب.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.