أقلام الكتاب والأدباء وعقول الباحثين والمبدعين والعلماء مسخَّرة للتغني به.. وبندقية الجنود مستعدة لدوام أمنه وحماية حدوده.. وسواعد الأطباء والمهندسين تتوق لرفع اسمه وازدهاره ونمائه.. إحساس داخلي يفوق الحب جمالاً، ويغلب كل ألوان المشاعر، فهي جزء من الانتماء الذي يعزز الحب ويرسم الجمال.. مشاعر تبعث الراحة بما تنقشه من جمال في القلوب.. لن نتوقف أبداً بالتعبير عن الانتماء للوطن والبذل والوفاء له.
المرء يكون سفيراً لوطنه بنقله للعالم ما يحويه وطنه من عظيم ألوان الجمال ليزيد شوق الناس لزيارته.. يرسم في أذهانهم لوحة جميلة من جمال طبيعته وتاريخه وتراثه وإرثه، عبر المواقف والحديث عن الثقافة والفكر والتاريخ وأنماط الحياة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.