سرد الأب أبو محمد قصة الموقف الذي حوله من أب منكسر إلى مفتخر؛ بعد 4 أعوام لم يتقبل فيها إصابة ابنه بالتوحد.
وفي اليوم العالمي للتوحد، نشر حساب التواصل الحكومي على منصة إكس، القصة، واصفًا الأمر بأنه “كأنه موية انكبت على جمر جواتي”.
مرحلة انهيار
وقال أبو محمد متأثرًا في فيديو: إنه كان في مرحلة انهيار ولكن في لحظة أصبحت نقطة انطلاق، حيث أحس بالفراغ الذي كان بينه وبين ابنه وبالوقت الذي أضاعه على شيء اسمه توحد، ونسي طفله.
وتابع: أن هذا الشيء جعله يحاول أن يعوض ابنه لأنه عرف بكون المشكلة ليست في طفل التوحد، مضيفًا: “المشكلة فينا نحن، إحنا مو متقبلينه وهذا الشيء راح يضيع وقتك ويضيع من وقت طفلك وراح يأخر التدخل المبكر لطفلك”.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.