قال الدكتور مصطفى الفقي المفكر السياسي إن الخاسر من حروب وصراعات المنطقة في الغالب الطرف العربي لأن الضحية دائمًا عربية والنزاع على أرض عربية.
الخاسر الأكبر في 2024
وأكد خلال لقائه ببرنامج “يحدث في مصر” الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة “إم بي سي مصر”: إيران الخاسر الأكبر في 2024 فلم يعد لها وجود في سوريا وتأثر وجودها في لبنان.
الرابح الأول في 2024
ولفت إلى أن إيران لا تستطيع تحقيق أهدافها الفارسية دون مصالح عربية، مؤكدًا أن الرابح الأول في 2024 هو تركيا المدعومة بالولايات المتحدة الأمريكية بعد سيطرتها على سوريا، وأردوغان نجح في تطويع كل ما يحدث في المنطقة لتحقيق مصالحه وبات ندًا للطرف الروسي، معقبا أردوغان السلطان التركي موديل 2024.
رؤية تركيا العلمانية وارتباطها بالإخوان المسلمين
وأشار إلى أن تركيا تقوم على الإسلام العلماني الذي يري أن إسطنبول يجب أن تسود المنطقة وأشك أن الأتراك انفصلوا عن الإخوان المسلمين، ولكن الشعب المصري لفظ الإخوان.
ملاحظات مصطفى الفقي على أحمد الشرع
وأوضح: يجب أن أعترف أن هناك ملاحظات جعلتني أراجع موقفي حول إدارة دمشق الجديدة وأرجو أن يكونوا بالفعل خدامًا حقيقيين للشعب السوري وليس من أجل السرقة والنهب وتنفيذ أجندات خارجية، مؤكدًا أن الاتجاهات السورية التقليدية لن تنجذب بسهولة لأي مبادرة من الإدارة الجديدة.
7 أكتوبر و11 سبتمبر
وأشار إلى أن طوفان الأقصى أو 7 أكتوبر مثل 11 سبتمبر تمامًا ولكن الرفض الإنساني لوجود إسرائيل بات واضحًا والقبول الشرعي للشراكة مع تل أبيب لم يعد موجودًا.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة فيتو ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة فيتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.