ورصد التقرير المخاوف التى تجتاح العالم وتزايد الخوف من تعطل الامتدادات والتخلف عن سداد الديون بجانب عدم القدرة على خلق وظائف جديدة، والخطر الذى يجتاح قطاع الطاقة بسبب روسيا التى قطعت امتدادها وهو ما يهدد مصانع أوروبا وينظر بضيع الالاف من فرص العمل وانعكست هذه المخاوف على اليورو الذى هو لأدنى مستوياته فى 20 عاما امام الدولار، تبعه تراجع فى أسواق الأسهم وعبرت عدت مؤسسات عالمية عن قلقها من الركود الاقتصادى .
بدورها قالت مديرة صندوق النقد الدولي، أن توقعات الاقتصاد العالمى سأت كثيرا منذ إبريل الماضى، وأنها لا يمكنها استبعاد امكانيه حدوث ركود عالمى فى العام المقبل، فى ظل المخاطر مشاكل الديون العالمية خاطبت وكاله فيتش للتصنيف الائتمانى توقعات بشان الديون وارتفاع تكاليف الاقتراض العالميه واحتمال حدوث موجه جديده من حاله التخلف عن السداد.
على جانب آخر يتم اتهام أصحاب حاملات الحاويات قسم من المسئولية عن التضخم العالمى بعد أن حققوا أربحا قياسية مع توفير خدمات الرديئة منذ عامين وفرض أسعار باهظة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.