سردت هدى الزعاق، المتخصصة في الحياكة، قصة رحلتها مع هذه الحرفة التي تعلمتها عن طريق الوراثة.
وقالت الزعاق في تصريحات إلى العربية: إن موهبتها تطورت مع مرور الوقت لتتخصص في حياكة الدمى، وهي ألعاب محشوة بالصوف أو القطن، تمتاز بسهولة تنظيفها وملاءمتها للأطفال.
وتابعت أن شغفها بالمهنة دفعها نحو الابتكار والتطور المستمر، مشيرة إلى أن شعور الفرح عند إنتاج أي قطعة جديدة لا يمكن وصفه.
كما وجهت نصيحة للأمهات والفتيات بأهمية اكتشاف وتنمية مواهبهن، مشددة على أن الحرف اليدوية مجال خصب للإبداع والتميز.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.