بين الضباب وزخات المطر وقطراته، تشكلت لوحة إبداعية طبيعية فنية عنوانها “حائل في أحضان الطبيعة”، لتكتمل بذلك صورة جمال الطبيعة الخلابة لحائل “بنت المطر”، وتغنت على مشارفها الأشعار كمجوعة متكاملة ما بين قمم جبال وسهول وأودية وشعاب ونفود، جعلت من المنطقة أيقونة وميزة نسبية يقصدها الزوار والسياح ومتنفسًا شتويًا لأهالي حائل.
أمطار متفاوتة
واستمرت الأمطار في الهطول على عموم المنطقة خلال الأيام الماضية في أوقات متفاوته ما بين زخات غزيرة ومتوسطة متفرقة على عموم المنطقة جعلت أمام عشاق ومحبي تلك الأجواء الطبيعية خيارات متنوعة وثرية للاستمتاع والتخييم والكشتات “القيلات” كميزة طبيعية تضمها منطقة حائل بعموم أجزائها الشاسعة ليبتهج الكبير والصغير والزائر بما يشاهده هذه الأيام من السنة “الوسم” التي تتميز بأجواء معتدلة نهارًا وتتدنى بها درجات الحرارة ليلًا قبيل دخول فصل الشتاء الفعلي، جذبت بدورها العديد من الزوار والسياح للمنطقة.
قد يهمّك أيضاً
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.