فقد أفادت كاتبة العلوم في صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، ستار فارتان، بأن الرقص ساعدها على تخفيف مشاعر القلق لديها، بعد أن تركها مرض والدها ومن ثم نزالها الطويل مع «كوفيد-19» في موقف صعب. وترى أن العلاج بالرقص/ الحركة يأخذ الفوائد المعروفة للنشاط البدني المنتظم ويوسعها إلى عالم أكثر عاطفية.
وأوضحت خبيرة العلاج بالفنون الإبداعية الطبيبة جاسلين بيوندو، في جامعة دريسكيل في فيلادلفيا، أن فردية الرقص تجعله مختلفاً، فهو يسمح للجميع بالتعبير عن أنفسهم وليس مجرد القيام بنشاط رتيب.
ووجدت دراسة أجريت في عام 2021 بقيادة بيوندو أن مرضى الفصام الذين شاركوا في العلاج بالرقص كانوا أقل عرضة للإصابة بالهلوسة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.