تحل اليوم الجمعة ذكرى وفاة الفنان يوسف فخر الدين الذى اشتهر بجان السينما المصرية، واشتهر بخفة دمه في الأعمال التى قدمها وترك بصمة كبيرة فيها مع الجمهور.
ولد الفنان يوسف فخر الدين في القاهرة، ولأنه كان الابن الأصغر فكان مدللاً أكثر من شقيقته الفنانة مريم فخر الدين، الأمر الذي جعلها تكن له الكثير من مشاعر الغيرة والكراهية في صغرهما، ولكن سرعان ما تغيرت هذه المشاعر إلى الحب والصداقة، وهما في سن كبيرة، وكان لها دور بارز في حياته، فينسب لها ترشيحه لأول أعماله الفنية، في فيلم من إخراج زوجها محمود ذوالفقار، ليجذب بعدها الشاب الوسيم أنظار المخرجين والمنتجين، ويصبح من أهم نجوم الخمسينيات والستنييات.
كان اشتراكه في فيلمه الأول "رحله غرامية"، عام 1957، وقيامه بدور الشقيق الأصغر أيضا لمريم فخر الدين، هو بداية انطلاق الشرارة في مسيرته الفنية، ورغم تميزه في التمثيل، وإبداعه في كل أدواره، إلا أنه انحصر في البطولات المشتركة.
ومن أعماله السينمائية الأخرى كم أنت حزين أيها الحب، والرغبة، والثمن، وشقة وعروسة يا رب، وليلة لا تنسى، وبنت غير كل البنات، وسكة العاشقين، ومع حبى وأشواقى، وحرامى الحب، ووداعاً إلى الأبد، والحساب يا مدموزيل، واحترسى من الرجال يا ماما، وأبوربيع، والشياطين فى إجازة، وعندما يغنى الحب، والبنات والمرسيدس، ومدرسة المشاغبين، وشباب يحترق، وشياطين البحر، وغرام فى الطريق الزراعى، والشجعان الثلاثة، وهى والشياطين، و7 أيام فى الجنة، وشاطئ المرح، وبيت الطالبات، والثلاثة يحبونها، وشباب طائش، وبياعة الجرائد، والأشقياء الثلاثة.
ومن أعماله السينمائية الأخرى كم أنت حزين أيها الحب، والرغبة، والثمن، وشقة وعروسة يا رب، وليلة لا تنسى، وبنت غير كل البنات، وسكة العاشقين، ومع حبى وأشواقى، وحرامى الحب، ووداعاً إلى الأبد، والحساب يا مدموزيل، واحترسى من الرجال يا ماما، وأبوربيع، والشياطين فى إجازة، وعندما يغنى الحب، والبنات والمرسيدس، ومدرسة المشاغبين، وشباب يحترق، وشياطين البحر، وغرام فى الطريق الزراعى، والشجعان الثلاثة، وهى والشياطين، و7 أيام فى الجنة، وشاطئ المرح، وبيت الطالبات، والثلاثة يحبونها، وشباب طائش، وبياعة الجرائد، والأشقياء الثلاثة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.