وأوضح خلال لقائه ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلامى يوسف الحسينى، أن المتحف مبنى على 491 ألف متر مربع، مقسمة لعرض متحفى، بالإضافة إلى أنشطة ثقافية عديدة، بهدف بناء الوعى، فهناك متحف الأطفال، وقاعة مؤتمرات وقسم تعليمى كامل، ووحدة للحرف الأثرية، بالإضافة إلى البازارات والمطاعم.
وذكر أن قاعة الملك توت عنخ آمون تعتبر اكتشافا جديدا للمقبرة، حيث كان بها 5600 قطعة أثرية ولأول مرة يتم تجميع القطع الأثرية منذ الاكتشاف في مكان واحد، بالإضافة أن هناك قطع أثرية كانت معروضة في المتحف المصرى بالتحرير وجزء كبير كان مخزنا ولم يعرض.
ولفت مدير عام مركز الترميم بالمتحف المصري الكبير، إلى أنه يتم إعداد برامج للمراحل التعليمية المختلفة، فالمتحف يحقق شيئين بأنه يكون ممتعا ويحقق الربح.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.