وذكر البلاغ أن الشاكية فوجئت بالمشكو في حقها والتي تدعي أنها صحفية وتعمل بعدد من الفضائيات تقوم بنشر أخبار كاذبة وملفقة بغرض الإساءة والتشهير بالشاكية وقامت المشكو في حقها باختلاق أخبار غير حقيقية تدعي فيها بأن الشاكية قامت بدهس أحد الأشخاص بسيارتها وأدي الحادث لسقوطه صريعا وادعت أيضا قيام الشاكية بالهرب من المستشفى بمساعدة الحرس الخاص بها، وكان ذلك علي موقع الفيس بوك على صفحتها الشخصية.

وكذا أشاعت المشكو في حقها بأن أجهزة الدولة تقوم بمجاملة المشاهير والانحياز لهم وعدم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم وذلك غير صحيح لكونها تقوم بعملها دون انحياز للمشاهير أو غيرهم، وإن المشكو في حقها قد نشرت هذه الأخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتفاعل متابعوها مع هذه الأخبار مما أدي إلى أضرار مادية ومعنوية جسيمة أصابت الشاكية وأسرتها جراء تلك الواقعة والتي افتعلتها المشكو في حقها بغرض الإساءة بسمعة الشاكية والتشهير بها، وقد تكون مأجورة لمصلحة خصوم أو منافسين للشاكية.